التحدي الأول نصيب مصر الحالي من مياه النيل السطحية، وحاجتها للمزيد من الماء، ومحاولات دول المنابع لتقليص نصيب مصر من الماء؟! الفرصــة - استناداً على حقوق مصر المائية الواردة في کل الاتفاقيات التاريخية، الإصرار أمام المنظمات الدولية على تثبيت مبدأ مشارکة دول النهر العادلة مع دول المنابع في کل مياه منابع النيل السطحية والجوفية ؟! - التمسک باتفاقيات النيل التاريخية، وطرح الأمر أمام المحافل الدولية والإقليمية لتثبيت: * حق مصر – وکل دول الحوض – السلمية، الطبيعية، والمجانية لنصيب کل منها الحالي والمستقبلي من إجمالي مصادر مياه دول المنبع، الخالي من التلوث، مقاساً على حدود دول المنابع من؛ * مياه النيل السطحية وطميه. * مياه النيل الجوفية. * دراسة وتمويل وسائل زيادة هذه الأنصبة کلما أمکن في إطار الحقوق المماثلة لکل دول الحوض. * وحق کل دول الحوض في الدفاع عسکرياً، لا قدر الله، عن شراکتها. الفرصــة إعداد ”قاعد معلومات جيوطوبومنطقية“ GIS لکل بلاد الحوض بهدف: * تحديد نصيب کل دولة من مياه الأمطار والمياه السطحية والجوفية. * تحويل إجمالي حصيلة المياه إلى شراکة في الأنصبة، والفائض السطحي والجوفي، وتحديد الممکن بيعه من المياه الفائضة لصالح کل دول الحوض. * فرض حُسن استخدام المياه والطمي وحمايتهما من التلوث على کل الدول الحوض. * شراکة في الطاقة الکهرومائية. * الحوکمة والحکومة الإليکترونية لکل موارد مياه دول الحوض في شفافية کاملة.
)
View on SCiNiTO